الثلاثاء، 14 فبراير 2012


للتكنولوجيا الحديثة اليابان
تطور هائل في عالم الالعاب



كيبورد حديث
للتكنولوجيا الحديثة اليابان

استخدام آخر للكيبورد
للتكنولوجيا الحديثة اليابان






أصبح تصفح الانترنت أكثر شفافا
للتكنولوجيا الحديثة اليابان


مدينة صينية تستولي لاب توب في نزاع اسم

وقال مسؤول ان السلطات ضبطت لاب توب أبل من تجار التجزئة في مدينة في شمال الصين بسبب خلاف مع الشركة المحلية التي تقول انها تملك اسم باد، الاثنين - بكين. وقالت الشركة الصينية انه يسأل عن إجراءات مماثلة في أكثر من 20 مدن أخرى.
  • الزبائن الصينية تعلم استخدام 2 باد داخل متجر أبل بكين.
    نغ هان غوان، AP
    الزبائن الصينية تعلم استخدام 2 باد داخل متجر أبل بكين.
نغ هان غوان، AP
الزبائن الصينية تعلم استخدام 2 باد داخل متجر أبل بكين

الخلاف مع شنتشن Proview التكنولوجيا يهدد تعقيد الجهود أبل لبيع الكمبيوتر في لوحة شعبية في الصين، ولها الأسرع نموا في السوق.
بدأ المحققون الاستيلاء على لاب توب يوم الخميس في شيجياتشوانغ، جنوب غرب بكين، بعد أن تلقى رسائل من Proview وشنتشن، وقال مسؤول في وحدة التحقيقات الاقتصادية للمنطقة شينخوا المدينة. وقال انه لا تعطي إلا قبه وانغ.
"لقد تم اتخاذ جميع لاب توب أبل في مراكز التسوق الكبرى ومحلات السوبر ماركت من أرفف في حي شينخوا"، وقال وانغ. وقال انه لم يذكر عدد أجهزة تم الاستيلاء عليها أو على عدد من تجار التجزئة المتضررين.
ورفضت متحدثة باسم ابل في بكين، كارولين وو، التعليق على الموضوع.
أبل كوبرتينو في ولاية كاليفورنيا على أساس خمسة متاجر في الصين - وهما في بكين، وثلاثة في شنغهاي - وأذن الموزعين في المدن الأخرى. المكالمات الهاتفية الى بكين وشانغهاى مكاتب تجارية، والذي فرض والعلامات التجارية، ولم يتم الرد عليها.
سجلت شنتشن Proview اسم باد في الصين في عام 2001. اشترت حقوق التفاح إلى اسم من شركة تابعة تايوان، Proview تايبيه، التي سجلت في مختلف البلدان في وقت مبكر عام 2000. البر الرئيسى للشركة يقول انه لا يزال يملك الاسم في الصين.
رفضت محكمة صينية شكوى أبل في ديسمبر كانون الاول ان شنتشن Proview تنتهك حقوقها إلى اسم باد. حكمت المحكمة ليست ملزمة باتفاق Proview 2009 تحت Proview تايبيه الذي نقل العلامات التجارية لشركة آبل عن 54700 $.
شنتشن Proview تقول انها تقدمت بشكوى انتهاك العلامات التجارية في كانون الثاني مع المكتب التجاري في بكين.
وقال محاميها، شيه Xianghui كانت الشركة قد طلبت من السلطات في أكثر من 20 مدينة للتحقيق والقضاء على المواد الترويجية التي تنتهك علامتها التجارية،. ورفض تحديد المدن، قائلا ان التحقيقات قد تعطل.
واضاف "اننا لم تقدم طلبا للحصول على تعويضات اقتصادية. سوف نسعى لتحقيقه من خلال قناة أخرى"، وقال شيه.
شنتشن Proview التكنولوجيا هي شركة تابعة لشاشة الكريستال السائل صانع Proview الدولية القابضة المحدودة، ومقرها فيهونغ كونغ .
التكنولوجيا الحديثة

إن عالم التكنولوجيا عالم كبير اذا دخلته ستجد الكثير من الاشياء التى تروق لك ، فلقد دخلت التكنولوجيا فى كثير من مجالات الحياة،والتكنولوجيا تعنى التطبيق العلمى للعلوم التى تم التوصل اليها فى جميع المجالات فى الحياة ، فنجد أن التكنولوجيا الحديثة دخلت فى الصناعة والزراعة والتجارة والطب ..... الخ.
ولا أعنى بالتكنولوجيا الأجهزة والمعدات الثقيلة ولكن المفهوم دائرته اتسعت ،فمثلا انت اذا اتبعت اسلوباً معيناً فى زراعة نبات ما هذا الاسلوب يعتمد على قواعد علمية مدروسة فأنت حينها قد قمت بتطبيق ضربا من ضروب التكنولوجيا ، وغيرها من الأمثلة التى يمكن أن أسوقها لك من حياتنا العملية .

الأحد، 25 ديسمبر 2011

من الكاتب بويكيبيديا كارثيك نادر
في اليوم الذي وقع به هجوم إرهابي في قلب مدينتي، غيرت ويكيبيديا حياتي.
احتلت تفجيرات مومباي عام 2011 العناوين الدولية، ولكن في اللحظة التي حدثت بها الأزمة، لم تكن هناك معلومات واضحة حول الحدث. كنت أعلم أنه من الممكن ألا أكون الوحيد الذي يبحث عن أجوبة. لهذا خرجت لالتقاط الصور، ورفعت خريطة قمت بتجميعها، وتأكدت من أن مقالة ويكيبيديا حول الحادث ستساعد الناس في معرفة ماذا يجري.
منذ ذلك الحين، أجريت آلاف التعديلات على مقالات ويكيبيديا. أظهرت تجربتي في ذلك اليوم في ويكيبيديا مدى شغفي بالتصوير الصحافي، ولقد اتبعت هذا الطريق منذ ذلك الحين.
شعرت بالامتنان لويكيبيديا، وعندما علمت كيف يمكن لها أن تظل على الإنترنت، تبرعت بمبلغ 250 روبية قيامًا بواجبي. هل ستتبرع لتُبقي من هذا المصدر الثمين متاحًا في جميع أنحاء العالم؟
تمكننا ويكيبيديا من المشاركة مع العالم. وعن طريق 470 مليون زائر مختلف شهريًا، تحقق ويكيبيديا ثورة في طريقة استقاءنا ونشرنا للمعلومات - بل تقدمها أحيانًا لحظة وقوع الأحداث.
وتقوم ويكيبيديا بكل ذلك مجانًا - وبدون إعلانات، بأقل من 1000 خادم وأقل من 100 موظف.
هذا مذهل. فقط انظر إلى جوجل أو فيسبوك. لديهم مئات الآلاف من الخوادم وعشرات الآلاف من الموظفين.
ليس عجيب إذا أن تكون ويكيبيديا الموقع الخامس الأكثر شعبية وزيارة من غيرها على الإنترنت. وليس عجيب أيضًا حاجتهم في كل عام إلى دعم الناس مثلي ومثلك.
هل لك أن تضع 5 دولارات، أو 20 دولارًا، أو 50 دولارًا، أو ما تعتقد أنه يساوي قيمة ويكيبيديا بالنسبة إليك؟
شكرًا،
كارثيك نادر
كاتب بويكيبيديا
حرية الاعلام في ظل الأنظمة الشمولية


الأنظمة الشمولية تخاف من الحرية الاعلامية ، لان هذه الحرية مناقضة في جوهرها
لطبيعة هذه الأنظمة الاستبدادية ، التي لاتقبل الجدال في إختياراتها السياسية
والاقتصادية والاجتماعية ، وتحرص وعبر صحافتها الموجه على تطبيق صورة
وردية عن حياة شعوبها . لقد رأينا كيف أنه وبعد سقوط الاتحاد السوفياتي وإنهيار
االمعسكر الشيوعي بأروبا الشرقية ، مجموعة من الحقائق التي كانت موضوع تزييف
من طرف الاعلام الموجه في هذه الدول ، التي تمس كل الجوانب في حياة هذه الشعوب .
وما ينطبق على هذه الدول ، نجد له أكثر من مثيل ، عندنا في العالم العربي ، وهذا ما يسفر
الاعتقالات والمحاكمات التي طالت وتطال مجموعة من الاعلاميين في العالم العربي . لانهم
مطالبون بإحترام ً خطوط حمراء ً لايمكن لرجل الاعلام تجاوزها ، لانها تعتبر ً مقدساتً .
الاعلاميون في النظم الشمولية ، مجرد موظفون ، لاقدرة لهم على الجهر بحقائق ، تعتبرها
هذه النظم مسا بأمنها الداخلي والخارجي ، وتوجيهات الزعيم أو القائد أو المرشد ، لامجال للخوض والجدال فيها ، فهي ً عين الحقيقة ً والحاكم والمقربين منه هم أدرى بمصلحة
شعبهم !
الانظمة الشمولية وفي سياق خوفها من الاعلام الحر ، لم تكتف بوسائل الرقابة والقمع
ً المتعارف عليها ً في الميدان الاعلامي ، بل إبتدعت أساليب جديدة لتمويه شعوبها ، بأن هناك ً حرية إعلامية ً وهكذا أصبحنا أمام تعددية إعلامية ، مرئية ومسموعة وإلكترونية
ومكتوبة ، لكن تعددية مظهرية ويحكمها خط تحريري واحد ،وتحت مسميات مختلفة !
إن السؤوال المطروح مع بداية الالفية الثانية ، وما يشهدها العالم الآن من طفرة
كبيرة في تكنولوجية الاعلام والتواصل ، ماذا يجدي خوف الأنظمة الشمولية من الاعلام
الحر بعد ظهور الأنترنيت والقنوات الفضائية وحتى الهاتف النقال ، الذي يكفي ولوحده
فقط نقل الخبر بالصورة والصوت ، سواء كان هذا الخبر سياسيا أو إقتصاديا أو إجتماعيا
ألم نشاهد إحتجاجات وإعتصمامات وتصريحات لمعارضين عبر شبكة الانترنيت ، وسيلة
إتصالهم الوحيدة بالعالم ، هاتف نقال !.